ساهم في نشر الموضوع ؟
الخوف من المباراة "فوبيا المباراة"، ظاهرة كثيراً ما تحدث وخاصة بين الأطفال وإذا تم إهمالها وعدم علاجها تلازمت مع الطفل إلى أن يبلغ رشده وكلما تقدم باللاعب السن تقل فرص علاج هذا الخوف، ولكن هذا يعتمد على اللاعب نفسه ولا أحد سواه يستطيع مساعدة اللاعب لايجاد حل لهذه الظاهرة إلا إذا وجدت نية ورغبة لديه لأن يتخطى هذه المحنة.
ما سبب هذه الظاهرة ؟؟
1- الإبتعاد عن التدريب: من أهم أسباب ظهور ما نسميه بـ "فوبيا المباراة" هو عدم الإنتظام فى مواعيد التدريب مما يؤثر على مستوى اللاعب المهارى والاستراتيجى بالسلب، وكذلك مقدار الثقة يهتز لدى اللاعب مما يؤثر على مستوى التحصيل فى المباريات.
2- قلة الإحتكاك: قد يكون اللاعب مواظباً على التمرين ويبذل جهد وطاقة عالية داخل التمرين، ولكن فى نفس الوقت لدى هذا اللاعب عزوف عن الاشتراك فى المباريات سواء؛ مباريات تدريبية داخل التمرين، المسابقات الداخلية، البطولات الودية والرسمية، هذا الغزوف عن المشاركة وقلة الإحتكاك يسبب فقر مهارى واستراتيجى لدى اللاعب لأن تعلم المهارة دون تطبيقها خلال المباريات يعتبر قصور فى التعلم، فالتطبيق أساس التعلم.
3- حمى البداية: وهى حالة تصيب اللاعب بالخوف والإرتباك والتشتت قبل المنافسة أو المباراة مباشرة وهذه الحالة تختلف من لاعب لآخر على حسب فترات التمرين أو الخبرات السابقة (مباريات وبطولات تم الاشتراك بها مسبقاً) أو المكان الذى ستقام به المبارة، ومن أعراض حمى البداية؛ الشعور بخفقان شديد، وبرودة اليدين، وقد يشعر اللاعب بالرغبة فى التبول قبل المباراة مباشرة، أو الشعور بألم أو شد عضلى، أو العطش الشديد، ومن أعراض حمى البداية الشعور بالخوف الذى قد يؤدى إلى الإستسلام أو العزوف عن الإشتراك فى المباراة.
4- الخوف من الإخفاق: قد يكون السبب وراء ظهور "فوبيا المباراة" هو الخوف من الإخفاق أو الأداء السىء.
5- الخوف من المدرب: قد يضع الطفل فى إعتباره قبل المباراة رد فعل المدرب فى حالة الهزيمة مما يضع اللاعب فى حالة من الضغط العصبى والنفسى مما يؤثر على تركيز اللاعب وتشتت إنتباهه، وبالتالى يظهر اللاعب بشكل سلبى أثناء المباراة.
6- حضور أولياء الأمور لمشاهدة المباراة: هذه النقطة بالتحديد سلاح ذو حدين، فقد يكون حضور أولياء الأمور دفعة للاعب للأمام، وقد تكون إنتكاسة وسبب لفوبيا المباراة، فقد يصاب اللاعب بحالة من الخوف من الظهور بمستوى غير طيب أمام ولى الأمر وبالتالى يخاف من إنطباع هذه الفكرة فى ذهن ولى أمره، وهذا أيضاً يعمل على تشتيت الإنتباه.
7- الخوف من الإصابة: وهى من أكثر أسباب الإصابة بفوبيا المباراة وخاصة لدى الأطفال، ويظهر ذلك فى التقهقر المستمر للاعب للخلف أو قفل العين عند التعرض لهجوم من المنافس.
8- الخوف من اللاعب المنافس: هناك بعض اللاعبين يصابون بالخوف من اللاعب المنافس، وذلك لفرق الطول مثلاً أو فارق التركيب البنيانى، أو عندما يكون اللاعب المنافس يشتهر بالشراسة أو العنف الزائد.
1- الإبتعاد عن التدريب: من أهم أسباب ظهور ما نسميه بـ "فوبيا المباراة" هو عدم الإنتظام فى مواعيد التدريب مما يؤثر على مستوى اللاعب المهارى والاستراتيجى بالسلب، وكذلك مقدار الثقة يهتز لدى اللاعب مما يؤثر على مستوى التحصيل فى المباريات.
2- قلة الإحتكاك: قد يكون اللاعب مواظباً على التمرين ويبذل جهد وطاقة عالية داخل التمرين، ولكن فى نفس الوقت لدى هذا اللاعب عزوف عن الاشتراك فى المباريات سواء؛ مباريات تدريبية داخل التمرين، المسابقات الداخلية، البطولات الودية والرسمية، هذا الغزوف عن المشاركة وقلة الإحتكاك يسبب فقر مهارى واستراتيجى لدى اللاعب لأن تعلم المهارة دون تطبيقها خلال المباريات يعتبر قصور فى التعلم، فالتطبيق أساس التعلم.
3- حمى البداية: وهى حالة تصيب اللاعب بالخوف والإرتباك والتشتت قبل المنافسة أو المباراة مباشرة وهذه الحالة تختلف من لاعب لآخر على حسب فترات التمرين أو الخبرات السابقة (مباريات وبطولات تم الاشتراك بها مسبقاً) أو المكان الذى ستقام به المبارة، ومن أعراض حمى البداية؛ الشعور بخفقان شديد، وبرودة اليدين، وقد يشعر اللاعب بالرغبة فى التبول قبل المباراة مباشرة، أو الشعور بألم أو شد عضلى، أو العطش الشديد، ومن أعراض حمى البداية الشعور بالخوف الذى قد يؤدى إلى الإستسلام أو العزوف عن الإشتراك فى المباراة.
4- الخوف من الإخفاق: قد يكون السبب وراء ظهور "فوبيا المباراة" هو الخوف من الإخفاق أو الأداء السىء.
5- الخوف من المدرب: قد يضع الطفل فى إعتباره قبل المباراة رد فعل المدرب فى حالة الهزيمة مما يضع اللاعب فى حالة من الضغط العصبى والنفسى مما يؤثر على تركيز اللاعب وتشتت إنتباهه، وبالتالى يظهر اللاعب بشكل سلبى أثناء المباراة.
6- حضور أولياء الأمور لمشاهدة المباراة: هذه النقطة بالتحديد سلاح ذو حدين، فقد يكون حضور أولياء الأمور دفعة للاعب للأمام، وقد تكون إنتكاسة وسبب لفوبيا المباراة، فقد يصاب اللاعب بحالة من الخوف من الظهور بمستوى غير طيب أمام ولى الأمر وبالتالى يخاف من إنطباع هذه الفكرة فى ذهن ولى أمره، وهذا أيضاً يعمل على تشتيت الإنتباه.
7- الخوف من الإصابة: وهى من أكثر أسباب الإصابة بفوبيا المباراة وخاصة لدى الأطفال، ويظهر ذلك فى التقهقر المستمر للاعب للخلف أو قفل العين عند التعرض لهجوم من المنافس.
8- الخوف من اللاعب المنافس: هناك بعض اللاعبين يصابون بالخوف من اللاعب المنافس، وذلك لفرق الطول مثلاً أو فارق التركيب البنيانى، أو عندما يكون اللاعب المنافس يشتهر بالشراسة أو العنف الزائد.
أفكار وحلول لعلاج الخوف من المباراة "فوبيا المباراة"
1- الثقة فى الله سبحانه وتعالى.
2- ثق تماماً فى قدراتك ومهاراتك.
3- الإنتظام فى مواعيد التدريب وخاصة فى فترة الإعداد قبل المنافسة.
4- دائماً ضع هدف الفوز فى المباراة والتمثيل المشرف نصب عينيك.
5- حبك للكاراتيه وشغفك به يمدك بالقوة والثقة.
6- افعل شىء يمدك بالثقة والطمأنينة (قراءة قرآن – ذكر الله – تحية الجمهور ...).
7- الإحتكاك ثم الإحتكاك ثم الإحتكاك، فبدون التطبيق والإشتراك فى المباريات لن تكتسب خبرة إدارة المباراة ولن تقضى على الخوف من المباراة "فوبيا المباراة".
8- مكافأة النفس فى كل مرة تتغلب فيها على الخوف.
9- يجب تعاون كل من اللاعب ومدربه وأسرته سوياً من أجل القضاء على فوبيا المباراة.
وفى النهاية أكرر بعض الكلمات للتأكيد على أهميتها "بدون رغبتك فى إنهاء هذه المعاناة والقضاء نهائياً على هذه الظاهرة، لن تحرز أى تقدم ولو طفيف لحل هذه المشكلة"
2- ثق تماماً فى قدراتك ومهاراتك.
3- الإنتظام فى مواعيد التدريب وخاصة فى فترة الإعداد قبل المنافسة.
4- دائماً ضع هدف الفوز فى المباراة والتمثيل المشرف نصب عينيك.
5- حبك للكاراتيه وشغفك به يمدك بالقوة والثقة.
6- افعل شىء يمدك بالثقة والطمأنينة (قراءة قرآن – ذكر الله – تحية الجمهور ...).
7- الإحتكاك ثم الإحتكاك ثم الإحتكاك، فبدون التطبيق والإشتراك فى المباريات لن تكتسب خبرة إدارة المباراة ولن تقضى على الخوف من المباراة "فوبيا المباراة".
8- مكافأة النفس فى كل مرة تتغلب فيها على الخوف.
9- يجب تعاون كل من اللاعب ومدربه وأسرته سوياً من أجل القضاء على فوبيا المباراة.
وفى النهاية أكرر بعض الكلمات للتأكيد على أهميتها "بدون رغبتك فى إنهاء هذه المعاناة والقضاء نهائياً على هذه الظاهرة، لن تحرز أى تقدم ولو طفيف لحل هذه المشكلة"
خاص بأخوتى وزملائى أصحاب المواقع والمنتديات: "أنقل كما شئت فهذا شأنك، ولكن لا تنسى ذكر مصدر المقالة "موقع الكاراتيه للأطفال" وكاتبها "كابتن/ حمادى محمد كامل" ورابطها "فوبيا المباراة" فهذا شأنى ... شكراً لكم.
إرسال تعليق