ساهم في نشر الموضوع ؟
أندية و مراكز شباب الأقاليم مليئة بالمواهب الراقية فى الكاراتية و لكن تقف الإمكانيات حائلاً بين وصولهم للعالمية.
"تقى تامر" نموذج للموهبة الربانية فى لعبة الكاراتية لديها الحافز و الإستعداد و العشق للعبة الكاراتية، برغم صغر سنها فهى لم تجاوز الثامنة إلا أنها أبدت تطورا ملحوظا فى رياضة الكاراتية.
"تقى تامر" نموذج للموهبة الربانية فى لعبة الكاراتية لديها الحافز و الإستعداد و العشق للعبة الكاراتية، برغم صغر سنها فهى لم تجاوز الثامنة إلا أنها أبدت تطورا ملحوظا فى رياضة الكاراتية.
ويقول عنها المدرب أحمد حسين: "تقى تامر من اللاعبات المميزة فهى تتميز بالذكاء و التركيز و الإرادة و يظهر ذلك فى الرغبة فى المعرفة و القدرة على تحمل التدريب بشكل أكبر من زميلاتها و ده من أهم عوامل صناعة الأبطال العالميين . بالإضافة إلى عامل مهم و هو تشجبع المدرب و إرتباطه باللاعب وكذلك إهتمام الأسرة وتشجيعها ومتابعتها بكل ماهو مرتبط باللعبة والموازنة بين الدراسة والتمرين وهذا من أهم ما لاحظته فى المهندس تامر خليل والد تقى".
ويقول والدها: "كنت ألعب الكاراتية فى صغرى و لكن لم أجد من يكتشف مهاراتى فضاعت أحلامى كبطل عالمى و سأستفيد من هذا الدرس لأكون عنصر أساسى فى مساعدة تقى للوصول للعالمية و سأبذل فى ذلك كل الجهد و الوقت الممكن".
وتقول والدتها: "لقد لاحظت فى تقى الصبرو الإصرار على التدريب و إحساسى كأم بأنها ستصبح يوما ما بطلة للعالم".
وتقول اللاعبة تقى: "أريد أن أكون قادرة على الدفاع عن نفسى و أكون بطلة للعالم مثل اللاعبة ياسمين حمدى و اللاعبة سارة عاصم".
إعداد
كابتن/ أحمد حسين
إدارة الموقع: هذا الموضوع ضمن مشاركات أصدقاء الموقع ومن إبداعاتهم
لمشاهدة الموضوعات أرسل لنا مقال
لمشاهدة الموضوعات أرسل لنا مقال
إرسال تعليق